تعليم

أجهزة إستشعار حساسة تستخدم لقراءة بيانات الظواهر الفيزيائية أو الكيميائية كالحرارة والرطوبة وضغط السوائل وغير ذلك

أجهزة إستشعار حساسة تستخدم لقراءة بيانات الظواهر الفيزيائية أو الكيميائية كالحرارة والرطوبة وضغط السوائل وغير ذلك، يسمى الجهاز المستشعر للحرارة و الرطوبة و غيرها بالمستشعرات الرقمية، التي تحدد قيمة معينة لكلاً منهم، حسب استشعارها بدرجة الحرارة، و تعد تلك ظواهر منها فيزيائي و منها كيميائي، و هناك العديد من الأجهزة التي صنعها الإنسان للاستفادة منها بأكبر قدر ممكن، و لتسهل عليه حياته مما يجعل التعامل مع الطبيعية أكثر سهولة و مرونة.

أفضل أجهزة الاستشعار

معنى كلمة إستشعار أى إحساس و الشعور بالشئ، فنحن نستشعر الحرارة عند لمس كأس من الشاى الساخن، و نستشعر بقطع الجليد عند مسكها.

  • أول مستشعر عرف هو الإنسان فجسم الإنسان هو المستشعر الوحيد الطبيعى.
  • حاول الإنسان صنع مستشعرات تشبه جسده و يمكنها الشعور مثله.
  • نجح الإنسان في ذلك و صنع عدة أجهزة إستشعار استفاد منها في حياته العملية و العلمية.
  • الإنسان بالفطرة يحب البحث و الاكتشاف و يرغب في البحث عن المزيد.
  • تفكير الإنسان محدود حسب ما وهبه الله سبحانه و تعالى له من العلم.
  • لكن الله ميز الإنسان عن غيرة من سائر الكائنات الحية بالعقل.

شاهد أيضًا: ألعاب المحاكاة هي ألعاب تعتمد على أسلوب التعلم من خلال للعب وتهدف إلى تعليم مادة أو تطوير مهارات أو غرس قيم بطريقة مشوقة وممتعة

أجهزة إستشعار حساسة تستخدم لقراءة بيانات الظواهر الفيزيائية أو الكيميائية كالحرارة والرطوبة وضغط السوائل وغير ذلك
أجهزة إستشعار حساسة تستخدم لقراءة بيانات الظواهر الفيزيائية أو الكيميائية كالحرارة والرطوبة وضغط السوائل وغير ذلك

أجهزة إستشعار حساسة تستخدم لقراءة بيانات الظواهر الفيزيائية أو الكيميائية كالحرارة والرطوبة وضغط السوائل وغير ذلك يسمى

من الأمور التي يمكن الشعور بها و الإحساس بها هي الحرارة التي يمكننا الشعور بفقدانها أو إكتسابها، و ذلك حسب ارتفاعها و إنخفاضها.

  • يعرف جهاز الإستشعار بأنه جهاز حساس، و ذلك لأنه يقيس بدقة الشئ المخصص له بالشعور به.
  • كما أن يوجد لأجهزة الإستشعار قراءات دالة عليها بنسبة مئوية، لمعرفة نسبة الحرارة أو الرطوبة في مكان ما.
  • سهلت أجهزة الإستشعار على الإنسان حياته، و جعلته يستغنى عن المعرفة بنفسه عن طريق وضع أجهزة مختصة.
  • جهود العلماء الراحلين لم تذهب سدى، و تم تطويرها و تكملة اكتشافها.
  • لولا جهود العلماء و العباقرة لما كان الكون على ما هو الآن.

يمكنكم متابعتنا على الفيسبوك هنا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى