تجربتي مع شريحة منع الحمل وما هي أضرارها على الأم
تجربتي مع شريحة منع الحمل وما هي أضرارها على الأم، بعد ان ينجب الزوجان عدد من الأبناء، يفضلون بعد ذلك أن يستخدموا اي وسيلة منع حمل من أجل أن يتمكنوا من تربيه أبنائهم كما يرغبون، لذلك من المهم أن تبحث الأم عن الوسيلة التي تناسب جسدها والذي من المؤكد بنسبة معينة أن تمنحها الحل المناسب لذلك، وهذا سنبينه لكم من خلال إعطائكم معلومات متنوعة عن شريحه مَنع الحمل التي بدأ يزداد استخدامها عند النساء في الوطن العربي.
تجربتي مع شريحة منع الحمل وما هي أضرارها على الأم
من المؤكد أن هناك العديد من التجارب التي تدور حول شريحه مَنع الحمل والتي سنتعرف عليها في هذه النقاط:
- فهي أسلوب معتمد من أجل تحديد النسل باستخدامه.
- تكون على وجه التحديد عباره عن انبوب صغير ومرن يصل طوله إلى ما يقارب أربعين ملم.
- يدخله الطبيب في منطقة معينه تحت الجلد وغالبا ما تكون هذه المنطقه موجودة في جزء الذراع العلوي.
- يمكن أيضا تسميتها بغرسات منِع الحَمل والتي تقوم على وجه الخصوص بافراز هرمونات معينة.
- تعمل من خلال ذلك على التأثير على عملية التبويض الحاصلة.
- شريحة منع الحمل يمكن أن لا تتناسب مع جميع الأجسام.
- لكن من تجربه الغالبية كانت جيدة معها.
- يمكن أن يمتد مفعول عملها إلى ما يقارب الخمسة سنوات.
- لاسيما انها تعتمد بذلك على نوع بطاقه SIM التي يتم زراعتها.
شاهد أيضًا: تجربتي مع الحمل طريقة سريعة ومضمونة للحمل في وقت سريع
تركيب الشريحه المستخدمة
تحرص العديد من النساء في أن تتعرف بالأخص على التكوين الخاص في شريحه منع الحمل والتي تتكون مما يلي:
- تكون الرقاقه على حجمها الصغير والذي يشبه على سبيل المثال عود الثقاب الذي يكون صغير الحجم.
- كما أنها تكون مصنوعة من مادة البلاستك المرن.
- بالإضافة إلى ذلك فهي تحتوي على ماده كيميائيه تعرف باسم إيتونوجيستريل.
- والتي تصنف على وجه التحديد بأنها مادة بروجسترون.
- بخلاف أنواع أخرى غير شريحة منع الحمل والذين يحتوا على كل من الاستروجين والبروجسترون.
يسعدنا زيارتكم لنا على صفحة الفيس بوك الخاصة بموقعنا من هنا.